منذ حادثة حرق الفتى محمد أبو خضير في القدس المحتلة ثم حرب غزة عام 2014، والداخل الفلسطيني المحتل يشهد أحداثًا مختلفة بين مواجهات، وعمليات مقاومة، وقمع استهدف تكميم الأفواه والحرمان من العمل.

فوفقًا لإحصائيات أعدها فريق "فلسطين نت"، شهد الداخل المحتل منذ بدء انتفاضة القدس عام 2015 أكثر من 300 نقطة مواجهة مع قوات الاحتلال، و8 عمليات مقاومة في الحد الأدنى؛ توزعت كالآتي: 3 عمليات طعن، 3 عمليات إطلاق نار، وعمليتي دهس.

ومن الجدير بالذكر أن الداخل المحتل استهل عام 2017 بعمليتين؛ أي أن ربع العمليات التي أحصيت حتى تاريخ الخبر كانت في العام الجاري.

فيما ارتقى 6 شهداء من الشباب؛ 3 منهم خلال مواجهات مع قوات الاحتلال، و3 في عمليات مقاومة.